2018/2019(ريشة والوان خلقت فنان)
ومكملين نجاحات فى مختلف المجالات ومن قبل نقابة الفنانين التشكلين بالدقهلية تم تكريم الفنانتين
ايتن تامر عبد الغنى الصف الثالث الابتدائى
لوجينا تامر عبد الغنى الصف السادس الابتدائى
تكريم فراشات الباليه (المرحلة الابتدائية والاعدادية)2018/2019
تتشرف مدرسة العائلة المقدسة بأن تتقدم بخالص التهانى للطالبات التى لمع اسمائهن فى الباليه ونتمنى لهن مزيد من التقدم.
إذاعة الدراسات الاجتماعية(روح العائلة المقدسة)2018/2019
ما اجمل ان يكون الانسان شمعة تنير درب الحائرين ، و يأخذ بأيديهم ليقودهم إلى بر الأمان ، فطوبى لراهباتنا اللائي حفرن أسماءهن بحروف من نور ، فقد حملن على عاتقهن مسئولية تكوين ذواتنا ، فمهما تقدمنا ، و فتحت أمامنا الطرق ، و وصلنا لكل ما نحلم به علينا أن نتذكر : من كانوا سبب نجاحنا ...... من أخذوا بأيدينا للاستمرار من غرسوا في قلوبنا هوية العائلة المقدسة .
وجبة الإفطار 2018/2019
حرصا من على ترسيخ فكرة اهمية الإفطار بما فيه من امدادهم بالطاقة اللازمة لقيامهم بنشاطاتهم اليومية بحيث يحتوى على جميع العناصر الغذائية التى تفيدهم فى النمو والحماية من الامراض والإقلاع عن تناول الشيبسى وعدم شرب المياه الغازية مما يساعدهم على زيادة تحصيلهم العلمى.ولذلك قامت طالبات الصف الاول الاعدادى بإعداد وجبة افطار صحى جماعى تحت اشراف فريق مادة العلوم والاخت الفاضلة /مارى نيفين مديرة المدرسة.
إذاعة الحياه(علامات فارقة فى حضارات الشعوب)2018/2019
لكل شئ تحت السموات وقت فاللعب له وقت ...والجد له وقت ...والعمل له وقت ...والراحة لها وقت .
الله خلق الكون فى ستة ايام ليعلم الإنسان كيف ينظم وقته ولكن بسبب الاستخدام السئ وغير المنظم للتكنولوجيا ووسائل التواصل الإجتماعى اهدرنا الكثير من الوقت .
فليتنا نتعلم كيف نستثمر اوقاتنا فإدارة الوقت علامة فارقة فى حضاراة الشعوب.
رؤيتنا ورسالتنا
رؤيتنا
نعد انسانًا للحياة قادرًا على الاختيار لمواكبة تحديات العصر.
رسالتنا
نتبع نهجًا تعليميًا
-
يواكب روح العصر، بالبحث العلمي، و الابداع و النقد الذاتي البناء.
-
يربى على القيم الإنسانية و يساند الضعيف.
-
يعمق الإيمان بالله و يحترم عقيدة الآخر.
-
يحرص على التنمية المهنية المستدامة لجميع العاملين بالمؤسسة.
-
يفعل المشاركة المجتمعية و ينمى روح المواطنة.
المشروع التربوي لمدرسة العائلة المقدسة بالمنصورة
الرحمة
"قليلٌ من الرحمة يجعل العالم أقل برودة وأكثر عدلاً". البابا فرانسيس