في عالم سريع التغير، تظل النظافة أحد الثوابت التي لا يمكن الاستغناء عنها. فهي أكثر من مجرد ترتيب، إنها أسلوب حياة يعكس احترامنا لأنفسنا ولمن حولنا. العودة إلى النظافة في كل جوانب حياتنا، سواء في المدرسة أو في البيت، تعني العودة إلى الأسس السليمة للسلوكيات العامة. النظافة ليست مجرد تنظيف المكان، بل هي انعكاس لوعي داخلي يمكنه أن يغير الكثير في حياتنا وحياة الآخرين

