«حين تتحرك القلوب قبل الأيدي، يصبح العطاء لغةً يفهمها الجميع»
العمل التطوعي ليس مجرّد فعلٍ عابر،
بل فلسفةُ حياةٍ تبدأ حين يتجاوز الإنسانُ ذاته ليمنح غيره.
هو أثرٌ صغير في الظاهر،
لكنه قادرٌ أن يُعيد تشكيل النفس من الداخل،
ويجعل من العطاء طريقًا للسلام،
ومن الإنسان رسالةً تمشي على الأرض

