ما أعظم من رسم البسمة على الشفاه و غرس السعادة فى النفوس تجلى هذا فى استضافة بناتنا من دار الصفا للقاء مع بنات مدرستنا فى يوم تندمج فيه الأرواح و تتلاقى المشاعر ليشعر الجميع أننا الكل فى واحد.
فما أجمله من يوم حقق الهدف منه وما أروع عائلتنا المقدسة لدورها الفعال فى المشاركة المجتمعية.